وفتيان صدق لا ضغائن بينهم
وَفِتيانِ صِدقٍ لا ضَغائِنَ بَينَهُم إِذا أَرمَلوا لَم يولَعوا بِالتَلاوُمِ سَرَيتُ بِهِم حَتّى تَكِلَّ مَطِيُّهُم وَحَتّى تَراهُم فَوقَ أَغبَرَ طاسِمِ […]
قصائد بالعربية
وَفِتيانِ صِدقٍ لا ضَغائِنَ بَينَهُم إِذا أَرمَلوا لَم يولَعوا بِالتَلاوُمِ سَرَيتُ بِهِم حَتّى تَكِلَّ مَطِيُّهُم وَحَتّى تَراهُم فَوقَ أَغبَرَ طاسِمِ […]
صَحا القَلبُ مِن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِ وَكُنتُ أُراني عَنهُما غَيرَ صابِرِ وَوَشَّت وُشاةٌ بَينَنا وَتَقاذَفَت نَوى غُربَةٍ مِن بَعدِ […]
أَرَسماً جَديداً مِن نَوارَ تَعَرُّفُ تُسائِلُهُ إِذ لَيسَ بِالدارِ مَوقِفُ تَبَغَّ اِبنَ عَمِّ الصِدقِ حَيثُ لَقيتَهُ فَإِنَّ اِبنَ عَمِّ السَوءِ […]
أَبى طولُ لَيلِكَ إِلّا سُهود فَما إِن تَبينُ لِصُبحٍ عَمودا أَبيتُ كَئيباً أُراعي النُجومَ وَأُوجِعُ مِن ساعِدَيَّ الحَديدا أُرَجّي فَواضِلَ […]
كَريمٌ لا أَبيتُ اللَيلَ جادٍ أُعَدِّدُ بِالأَنامِلِ ما رُزيتُ إِذا ما بِتُّ أَشرَبُ فَوقَ رَيٍّ لِسُكرٍ في الشَرابِ فَلا رَويتُ […]
بَكَيتَ وَما يُبكيكَ مِن طَلَلٍ قَفرِ بِسَقفِ اللِوى بَينَ عَمورانَ فَالغَمرِ بِمُنعَرَجِ الغُلّانِ بَينَ سَتيرَةٍ إِلى دارِ ذاتِ الهَضبِ فَالبُرُقِ […]
وَمَرقَبَةٍ دونَ السَماءِ عَلَوتُه أُقَلِّبُ طَرفي في فَضاءِ سَباسِبِ وَما أَنا بِالماشي إِلى بَيتِ جارَتي طَروقاً أُحَيِّيها كَآخَرَ جانِبِ وَلَو […]
إِن كُنتِ كارِهَةً مَعيشَتَنا هاتي فَحُلّي في بَني بَدرِ جاوَرتُهُم زَمَنَ الفَسادِ فَنِعمَ الحَيُّ في العَوصاءِ وَاليُسرِ فَسُقيتُ بِالماءِ النُمَيرِ […]
أَبلِغ بَني لَأمٍ بِأَنَّ خُيولَهُم عَقرى وَأَنَّ مِجادَهُم لَم يَمجُدِ ها إِنَّما مُطِرَت سَماؤُكُمُ دَم وَرَفَعتَ رَأسَكَ مِثلَ رَأسِ الأَصيَدِ […]
وَلَقَد بَغى بِجِلادِ أَوسٍ قَومُهُ ذُلّاً وَقَد عَلِمَت بِذَلِكَ سِنبِسُ حاشا بَني عَمروِ بنِ سِنبِسَ إِنَّهُم مَنَعوا ذِمارَ أَبيهِمِ أَن […]
وَما مِن شيمَتي شَتمُ اِبنِ عَمّي وَما أَنا مُخلِفٌ مَن يَرتَجيني سَأَمنَحَهُ عَلى العِلّاتِ حَتّى أَرى ماوِيِّ أَن لا يَشتَكيني […]
أَماوِيُّ قَد طالَ التَجَنُّبُ وَالهَجرُ وَقَد عَذَرَتني مِن طِلابِكُمُ العُذرُ أَماوِيُّ إِنَّ المالَ غادٍ وَرائِحٍ وَيَبقى مِنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ […]
إِنَّ اِمرَأَ القَيسِ أَضحى مِن صَنيعَتِكُم وَعَبدَ شَمسٍ أَبَيتَ اللَعنِ فَاِصطَنِعِ إِنَّ عَدِيّاً إِذا مَلَّكتَ جانِبَه مِن أَمرِ غَوثٍ عَلى […]
حَنَنتُ إِلى الأَجبالِ أَجبالِ طَيِّئٍ وَحَنَّت قَلوصي أَن رَأَت سَوطَ أَحمَرا فَقُلتُ لَها إِنَّ الطَريقَ أَمامَن وَإِنّا لَمُحيُو رَبعِنا إِن […]
وَعاذِلَةٍ هَبَّت بِلَيلٍ تَلومُني وَقَد غابَ عَيّوقُ الثُرَيّا فَعَرَّدا تَلومُ عَلى إِعطائِيَ المالَ ضِلَّةً إِذا ضَنَّ بِالمالِ البَخيلُ وَصَرَّدا تَقولُ […]
وَخِرقٍ كَنَصلِ السَيفِ قَد رامَ مَصدِفي تَعَسَّفتُهُ بِالرُمحِ وَالقَومُ شُهَّدي فَخَرَّ عَلى حُرِّ الجَبينِ بِضَربَةٍ تَقُطُّ صِفاقاً عَن حَشاً غَيرِ […]
لَمّا رَأَيتُ الناسَ هَرَّت كِلابُهُم ضَرَبتُ بِسَيفي ساقَ أَفعى فَخَرَّتِ فَقُلتُ لِأَصباهٍ صِغارٍ وَنِسوَةٍ بِشَهباءَ مِن لَيلِ الثَلاثينَ قَرَّتِ عَلَيكُم […]
أَلا أَرِقَت عَيني فَبِتُّ أُديرُه حِذارَ غَدٍ أَحجى بِأَن لا يَضيرُها إِذا النَجمُ أَضحى مَغرِبَ الشَمسِ مائِل وَلَم يَكُ بِالآفاقِ […]
أَما وَالَّذي لا يَعلَمُ الغَيبَ غَيرُهُ وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ لَقَد كُنتُ أَطوي البَطنَ وَالزادُ يُشتَهى مَخافَةَ يَوماً أَن […]
أَلا إِنَّني قَد هاجَني اللَيلَةَ الذِكَر وَما ذاكَ مِن حُبِّ النِساءِ وَلا الأَشَر وَلَكِنَّني مِمّا أَصابَ عَشيرَتي وَقَومي بِأَقرانٍ حَوالَيهِمِ […]