ومهفهف عبث السقام بجفنه
وَمُهَفهَف عَبثَ السَقامُ بِجَفنِهِ وَسَرى فَخَيَّمَ في مَعاقِدِ خَصرِه مَزَّقتُ أَثوابَ الظَلامِ بِثَغرِه ثُمَّ اِنثَنى فَرَقَعتُهُنَّ بِشَعرِه وَتَعَلَّمَت أردافُهُ في […]
قصائد بالعربية
وَمُهَفهَف عَبثَ السَقامُ بِجَفنِهِ وَسَرى فَخَيَّمَ في مَعاقِدِ خَصرِه مَزَّقتُ أَثوابَ الظَلامِ بِثَغرِه ثُمَّ اِنثَنى فَرَقَعتُهُنَّ بِشَعرِه وَتَعَلَّمَت أردافُهُ في […]
حَكاهُ مِنَ الغُصنِ الرَطيبِ وَريقُهُ وَما الخَمرُ إِلّا مُقلَتاهُ وَريقُهُ هِلالٌ وَلَكِن أُفقُ قَلبي مَحَلُّهُ غَزالٌ وَلَكِن سَفحُ عَيني عَقيقُهُ […]
رُدّوا لِقَلبي القَلَقَ الفِرارا وَخَبِّروني الرَكبَ أَينَ سارا وَسامِحوا النَومَ عَلى نِفارِهِ لَوولا الهَوى ما عَرَفَ النِفارا يا عاذِلي في […]
جَعَلتَ مَدا الوَصل مِنّي بَعيداً وَحَمَّلتَ قَلبِيَ شَوقاً شَديدا وَعَرَّفَتني كَيفَ أَطوي الضُلوع عَلى جَمَراتٍ تُذيبُ الحَديدا لِيَهنِكَ مِنّي هَوىً […]
يا ديرَ يا قوتٍ بِالرَهابينِ بِفَضلِ ما جاءَ في الشَعانينِ بِكُلِّ تَقديسَةٍ يُرَدِّدُها فيكَ النَصاري عَلى البَراشينِ بِحَقِّ ما جاءَ […]
عِذارُكَ وَالقَوامُ أَقامَ عُذري شغِفتُ بِهِ وَفيهِ هَتَكتُ ستري أَيا شَمسَ المَلاحَةِ كُن لصَبٍّ يُعايِنُ مِن لِحاظِكَ حَرب بَدرِ خُلِقتَ […]
هَب لي جِنايَةً ما زَلَّت بِهِ القَدَمُ في العَفوِ تَطمَعُ ساداتُها الخَدَمُ حَسبُ المُسيءِ جَزاءً عَن لَمَساتِهِ فَرطُ النَدامَةِ إِذ […]
لَو أَنكرَت لَحَظاتُ طَرفِكَ مَصرَعي شَهِدَت بِفَتكَتِها حَواشي البرقع طلّ الدَم المِهراق يَومَ سُوَيقَةٍ ما بَينَ وَقفَةِ مودِعٍ وَمُوَدّعِ يا […]
وَغَزالٍ مِن آلِ شَيبانَ قَد أَح رَمَ عَيني في اللَيلِ طيبَ الرُقادِ بابِلِيُّ الأَلحاظِ كَالنارِ خَدّا هُ وَلَكِن حَرَّها في […]
أَحبابَ قَلبي بِنتُمُ وَكُلُّ سُؤلي كُنتُمُ لا أَوحَشَ اللَهُ الحِمى وَلا العَقيق مِنكُمُ كَم قَد بَكَيتُ رَبعَكُم وَكَم سَأَلتُ عَنكُمُ […]
صَبر غَريم الشَوقِ مِنهُ مُفلِسُ دَمعي المُقِرُّ بِهِ فَلم لا يحبسُ أَفدي الَّذين لَهم وَثائِقُ صُحبَةٍ عِندَ الوَفاءِ بِها تُباعُ […]
بَينَ لَوى الجَزعِ وَوادي العَقيقِ مَن لا إِلى السَلوانِ عَنهُ طَريق جانٍ جَنى النَحلَةَ مِن ريقِهِ حُلوُ التَثَنّي وَالثَنايا رَشيق […]
خَليلَيَّ عوجا بِالغُوَيرِ وَكُثبِهِ وَلا تَمنَعا المُشتاقَ مِن لَثمِ تُربِهِ هُوَ الصَبُّ يُصبيهِ الهَوى دونَ صَحبِهِ خُذا مِن صَبا نَجدٍ […]
لا طيبَ مِن ذِكري حَبيب وَمَنزِل بِسَقطِ اللَوى دارٌ بِشَرقِيِّ إربلِ وَصَهباءَ كَالمِصباحِ في كَفِّ شادِنٍ رَقيقِ حَواشي الخَدِّ عَذبِ […]
أهلٌ لَكَ في إِغاثَةِ مُستَهامِ يُقادُ إِلى الغَرامِ بِلا زِمامِ تَعَرَّضَ بِالخِيامِ عَلى زَرودٍ فَراحَ وَقَلبُهُ بَينَ الخِيامِ عَريبُ الحَيِّ […]
قَسَماً بِزَورَتِكَ الَّتي مِن غَيرِ ما وَعدٍ سَمَحَت بِها وَغَيرَ تَكَلُّفِ وَبِطيبِ ما أَودَعتَ مِن سِرِّ الهَوى سَمعي وَذِكرِ صَبابَتي […]
أَساكِنُ قَلبي لا بَلَيتَ بِوَجدِهِ سَلَبتَ الكَرى فَاِمنُن عَلي مَرَدِّهِ مَتى يَقنَعُ الظَمآنُ مِنكَ غَليلُهُ إِذا كانَ ماءُ الدَمعِ أَعذَبُ […]
تَأَمَّل كَيفَ يَبعَثُ لي غَراما إِذا ما هَزَّ مِن هَيفٍ قَواما وَيُعرِضُ خيفَةَ الرُقَّبا عَنّي وَيُهدي لي بِحاجِبِهِ سَلاما تَعالى […]
لا غَروَ إِن لَعِبَت بِهِ الأَشواقُ هِيَ رامَةٌ وَنَسيمُها الخَفّاقُ مَن كانَ يَعذِلُهُ فَقد غَلَبَ الهَوى وَتَحَكَّمَت بِفُؤادِهِ الإِغلاقُ خَلّوا […]
يَلوحُ لِعَيني وَحشُ وَجرَة مِن بُعدِ فَيُقلِلُ مِن صَبري وَيُكثِرُ مِن وَجدي وَما لي مِن شَوقٍ إِلَيهِ وَلَوعَةٍ لَعَمري لَولا […]