من للملوك بشأو الأصيد البطل
مَن لِلمُلوك بِشأو الأَصيَد البَطَل هَيهاتَ جاءَتكم مهدية الدولِ خَطَبتُ قُرطبةَ الحَسناء إِذ مَنَعَت من جاءَ يَخطُبُها بالبيض وَالأَسَلِ وَكَم […]
قصائد بالعربية
مَن لِلمُلوك بِشأو الأَصيَد البَطَل هَيهاتَ جاءَتكم مهدية الدولِ خَطَبتُ قُرطبةَ الحَسناء إِذ مَنَعَت من جاءَ يَخطُبُها بالبيض وَالأَسَلِ وَكَم […]
وَلَما التَقينا للوَداع غُدَيَّةً وَقَد خَفَقَت في ساحَة القَصر راياتُ وَقُربَتِ الجُردُ العِتاقُ وَصُفِّقت طُبولٌ وَلاحَت لِلفِراق عَلاماتُ بَكَينا دَماً […]
أَهلاً بِكُم صَحِبتكم نَحوي الدِيَمُ وَحانَ أَن يَتَسَنّى لي بِكُم حُلُمُ حُثّوا المَطيَّ وَلَو لَيلا بمجهلةٍ فَلَن تَضِلّوا وَمن بِشري […]
أَبا الوَليد تَجاوَز وَهَب لَنا التَغميضا وَاِقبِل جَواباً عَلى نظ مِكَ الصَحيح مَريضا زَففتَ نَحوي عَروساً تَجتابُ رَوضاً أَريضا جلوتَها […]
أَنا في عَذابٍ مِن فراقِك سكرانُ مِن خمر اِشتياقِكْ صَبّ الفُرادِ إِلى لِقا ئِك وَارتِشافِك وَاِعتِناقِكْ لا تَحسَبي أَنّي سَلَو […]
أَيُّها الفائِقُ أَهلَ ال عَصرِ في مَرأى وَمَخَبرْ لَكَ آراءٌ مَتى تَن هَدْ إِلى الأَعداء تَظفَرْ وافَقَ العَنبَرُ مِن لَف […]
دُرّا بَعثتَ مُفصّلاً بِجُمانِ أَو رَوضَةً مِسكيَّةَ الريحانِ لا بَل عُروسا قَد زَفَفتَ تولّدت ما بَينَ فكرٍ ناقِدٍ وَبَنانِ سَمعا […]
يا سَيّدي الأَعلى وَمَن عَدَّدتُهُ أَقوى العُدَدْ حَلَّت طُيورُكَ بي وَقَد قَرّبتَ مِنها ما بُعدْ كاشَفتَنا عَن سرِّها فَوَشى إِليّ […]
وَشَمعَةٌ تَنفي ظَلام الدُجى نَفيَ يَدي العُدم عَن الناسِ قَد جَعَل الرَحمان مِن لُطفِهِ حَياتَها في القَطع لِلرأسِ ساهَرتُها وَالكأسُ […]
عَرَفتُ عَرفَ الصَبا إِذ هَبَّ عاطِرُهُ مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ أَرادَ تَجديد ذِكراهُ عَلى شَحَطٍ وَما تَيَقَّنَ […]
هُم أَوقَدوا بَينَ جَنبيكَ نارا أَطالوا بِها في حشاكَ اِستِعارا أَما يَخجَلُ المَجدُ أن يُرحِلوك وَلَم يَصحبوكَ خباءً مُعارا فَقَد […]
لَو أَستَطيعُ عَلى التَزويدِ بِالذَهَبِ فَعَلتُ لَكِن عَداني طارِقُ النُوَبِ يا سائِلَ الشعرِ يَجتابُ الفَلاةَ بِهِ تَزويدُكَ الشِعرَ لا يُغني […]
حُجِبْتَ فَلا وَاللَه ماذاكَ عَن أَمري فاِصغ فَدَتكَ النَفسُ سمعا إِلى فَما صارَ إِخلال وَلَكِنَّهُ لَمّا أَحالَت مَحاسِني يَدُ الدَهرِ […]
قَيدي أَما تَعلمني مُسلما أَبَيتَ أَن تُشفِقَ أَو تَرحَما دَمي شَرابٌ لَكَ وَاللَحمُ قَد أَكَلتهُ لا تَهشم الأَعظُما يُبصِرُني فيكَ […]
غُلاميَةٌ جاءَت وَقَد جَعَلَ الدُجى لِخاتَمَ فيها فَصٌّ غاليَة خَطّا فَقُلتُ أُحاجيها بِما في جُفونِها ما في الشِفاهِ اللُعسِ مِن […]
أزفَ الصيّامُ وَزارَ نورُ النَرجَسِ فَلَقيتُ زَورَتَهُ بِحَثّ الأكؤُسِ في لَيلَةٍ دارَت عَليّ نُجومُها حَتّى سَكِرتُ بِكَفّ قوت الأَنفُسِ خَودٌ […]
رَعى اللَهُ حالَينا حَديثا وَماضيا وَإِن كُنتُ قَد جَرَّدتُ عَزميَ ماضيا فَما لِلَّيالي لا تَزالُ تَرومُني وَيَرمينَ مِنّي صائِبَ السَهمِ […]
غَريب بِأَرضِ المغربينِ أَسيرُ سَيَبكي عَلَيهِ مِنبَرٌ وَسَريرٌ وَتَندُبُهُ البيضُ الصَوارِمُ وَالقَنا وَينهلُّ دَمعٌ بينَهُنَّ غَزيرُ سَبكيهِ في زاهيه وَالزاهرُ […]
أَلا يا غُرّةَ السَعدِ وَقُرّةَ ناظِرِ المَجدِ وَمَوالايَ الَّذي مازا لَ يَسحَبُ حُلَّةَ الحَمدِ لِعَبدِكَ هِمَّةٌ هامَت بِرَكضِ الضُمَّرِ الجردِ […]
أَتُرى اللِقاءَ كَما نُحِبُّ يُوَفَّقُ فَنَظَلُ نُصبِحُ بِالسُرورِ وَنَغبَقُ حَتّامَ تُمطِلُني اللَيالي قُربَ مَن قَلبي لَهُ مُتَشَوِّفٌ مُتَشَوِّقُ مَلِكٌ أَغَرُّ […]