راقه منها بياض ناصع
راقَهُ مِنها بَياضٌ ناصِعٌ يُؤْنِقُ العَينَ وَضافٍ مُسبَكِرّْ تَهلِكُ المِدرَاةُ في أَفنائِهِ فَإِذا ما أَرسَلَتهُ يَنعَفِرْ جَعدَةٌ فَرعاءُ في جُمجُمَة […]
قصائد بالعربية
راقَهُ مِنها بَياضٌ ناصِعٌ يُؤْنِقُ العَينَ وَضافٍ مُسبَكِرّْ تَهلِكُ المِدرَاةُ في أَفنائِهِ فَإِذا ما أَرسَلَتهُ يَنعَفِرْ جَعدَةٌ فَرعاءُ في جُمجُمَة […]
ثُمَّ إِن يُنزَع إِلى أَقصاهُما يَخبِطِ الأَرضَ اِختِباطَ المُحتَفِرْ أَلِزٌ إِذ خَرَجَت سَلَّتُهُ وَهِلاً نَمَسَحُهُ ما يَستَقِرّْ قَد بَلَوناهُ عَلَى […]
مِثلَ عَدَّاءٍ بِرَوضاتِ القَطَا قَلَصَت عَنهُ ثِمَادٌ وَغُدُرْ فَحْلِ قُبٍّ ضُمَّرٍ أَقرَابُها يَنهَسُ الأَكفَالَ مِنها وَيَزُرّْ خَبطَ الأَرواثَ حَتّى هاجَهُ […]
وَكائِن مِن فَتى سَوءٍ تَرَيهِ يُعَلِّكَ هَجمَةً حُمراً وَجُونا يَضَنُّ بِحَقِّها وَيُذَمُّ فيها وَيَترُكُها لِقَومٍ آخَرينا فَإِنَّكِ إِن تَرَي إِبِلاً […]
عَجَبٌ خَولَةُ إِذ تُنكِرُني أَم رَأَت خَولَةُ شَيخاً قَد كَبُرْ وَكَساهُ الدَّهرُ سِبّاً ناصِعاً وَتَحَنّى الظَّهرُ مِنهُ فَأُطِرْ إِن تَرَي […]
وَلِيَ النَّبعَةُ مِن سُلَّافِها وَلِيَ الهامَةُ مِنها وَالكُبُرْ وَلِيَ الزَّندُ الَّذي يُورَى بِهِ إِن كَبا زَندُ لَئيمٍ أَو قَصُرْ وَأَنا […]
فَهْيَ خَذوَاءُ بِعَيشٍ ناعِمٍ بَرَدَ العَيْشُ عَلَيها وَقُصِرْ لا تَمَسُّ الأَرضَ إِلَّا دونَها عَن بَلاطِ الأَرضِ ثَوبٌ مُنعَفِرْ تَطَأُ الخَزَّ […]