أمن خليدة وهنا شبت النار
أَمِن خُلَيدَةَ وَهناً شُبَّتِ النارُ وَدونَها مِن ظَلامِ اللَيلِ أَستارُ إِذا خَبَت أُوقِدَت بِالنَدِّ واستَعَرَت وَلَم يَكُن عِطرها قُسطٌ وَأَظفارُ […]
قصائد بالعربية
أَمِن خُلَيدَةَ وَهناً شُبَّتِ النارُ وَدونَها مِن ظَلامِ اللَيلِ أَستارُ إِذا خَبَت أُوقِدَت بِالنَدِّ واستَعَرَت وَلَم يَكُن عِطرها قُسطٌ وَأَظفارُ […]
أَلا لا تَلُمهُ اليَوم أَن يَتبَلدا فَقَد غُلِبَ المَحزونُ أَن يَتَجلَّدا بَكَيتُ الصِّبا جُهدي فَمَن شاءَ لامَنِي وَمَن شاءَ آسَى […]
يا مُوقِدَ النّارِ بِالعَلياءِ مِن إِضَمِ أوقِد فَقَد هِجتَ شَوقاً غَيرَ مُنصَرِمِ يا مُوقِدَ النّارِ أوقِدها فَإِنَّ لَها سَناً يَهيجُ […]
خَمسٌ دَسَسنَ إِليَّ في لَطَفٍ حُورُ العيونِ نَواعِمٌ زُهرُ فَطَرَقتُهُنَّ مَعَ الجريِّ وَقَد نامَ الرَقيبُ وَحَلَّقَ النَسرُ مُستَبطِناً لِلحَيِّ إِذ […]
خَليلَيَّ مِن غَيظِ بنِ مُرَّةَ بَلِّغا رَسائِلَ مِنّي لا أزيدُكُما وِقرا أَلا لَيتَ شِعري هَل إِلى أُمِّ جَحدَرٍ سَبيلٌ فَأَمّا […]
يا لَيتَ شِعري عَمَّن كَلِفتُ بِهِ مِن خَثعَمٍ إِذ نأَيتُ ما صَنَعوا قَومٌ يَحُلُّونَ بِالسَّديرِ وَبِال حيرَةِ مِنهُم مَرأَى وَمُستَمَعُ […]
تَذَكّر سَلمى بَعدَ ما حالَ دونها مِنَ النأيِ ما يُسلي فَهَل أَنتَ صابِرُ فَأَنتَ إِلى سَلمى تحِنُّ صَبابَةً كَما حَنَّ […]
وَمَا زَالَ مِن قَلبِي لسَودَةَ ناصِرٌ يَكونُ عَلَى نَفسِي لَها وَوَزيرُ فَما مُزنَةٌ بَحرِيَّةٌ لاحَ بَرقُها تَهَلَّلَ فِي غمٍّ لَهُن […]
زَايَلتُ ما صَنَعوا إِلَيكَ بِرِحلَةٍ عَجلَى وَعِندَكَ عَنهُمُ مُتَحَوَّلُ وَوَعدتَني في حاجَتي فَصَدَقتَني وَوَفَيتَ إِذ كَذَبوا الحَديثَ وَبَدَّلوا وَشَكَوتُ غُرماً […]
إِنّي لآمُلُ أَن تَدنو وَإِن بَعُدَت والشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُدا أَبغَضتُ كُلَّ بِلادٍ كُنتُ آلَفُها فَما أُلائِمُ إِلا […]
وَما الشِعرُ إِلا خُطبَةٌ مِن مُؤَلِّفٍ بِمَنطِقِ حَقٍّ أَو بِمَنطِقِ باطِلِ فَلا تَقبَلَن إِلا الَّذي وافَقَ الرِضا وَلا تَرجِعَنّا كَالنِساءِ […]
وَإِنّي لَيَدعوني هَوى أُمِّ جَعفَرٍ وَجارَاتِها مِن ساعَةٍ فأُجيبُ وإِنّي لآتي البَيتَ ما إِن أُحِبُّهُ وأُكثِرُ هَجرَ البَيتِ وَهوَ حَبيبُ […]
وَلَكِن أَبي لَو قَد سَأَلتَ وَجَدتَهُ تَوَسَّطَ مِنها العِزَّ وَالحَسَبَ الضَخما وَلَستَ بِلاقٍ سَيِّداً سادَ مالِكاً فَتَنسُبُهُ إِلا أَباً ليَ […]
نَفَى نَومِي وَأَسهَرَني غَليلُ وَهَمٌّ هاجَهُ حُزنٌ طَويلُ وَقالوا قَد نَحَلتَ وَكُنتَ جَلداً وَأَيسَرُ ما مُنيتُ بِهِ النُّحولُ فَإِن يَكُنِ […]
وَفي المُصعِدينَ الآنَ مِن حيِّ مالِكٍ ثَوى شَوقُهُ أَم في الخَليطِ المُصَوِّبِ يَظَلُّ عَلَيها إِن نأَت وَكأَنَّهُ صَدٍ حائِمٌ قَد […]
خَليلانِ باحا بِالهَوى فَتَشاحَنَت أَقارِبُها في وَصلها وَأَقارِبُه أَلا إِنَّ أَهوى الناسِ قُرباً وَرؤيَةً وَريحاً إِذا ما اللَيلُ غارَت كَواكِبُه […]
شأَتكَ المَنازِلُ بِالأَبرَقِ دَوارِسَ كالعَينِ في المُهرَق لآلِ جَميلَة قَد أَخلقَت وَمَهما يَطُل عَهدُهُ يُخلِق فَإِن يَقُلِ الناسُ لي عاشِقٌ […]
أَسلامُ إِنَّكِ قَد مَلَكتِ فأَسجِحي قَد يَملِكُ الحُرُّ الكَريمُ فَيسجحُ مُنّي عَلى عانٍ أَطَلتِ عَناءَهُ في الغُلِّ عِندَكِ والعُناةُ تُسَرَّحُ […]
أَلا نولِّي قَبلَ الفِراقِ قَذور فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ نَوالَ مُحِبٍّ غَير قالٍ موَدعٍ وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ […]
طَرِبتَ وَأَنتَ مَعنيٌّ كَئيبُ وَقَد يَشتاقُ ذو الحزنِ الغَريبُ وَشاقَكَ بِالموَقَّرِ أَهلُ خاخٍ فَلا أمَمٌ هُناكَ وَلا قَريبُ وَكَم لَكَ […]