ألا ما لذاك الظبي صير مهجتي
أَلاَ مَا لِذَاكَ الظَّبْيِ صَيَّرَ مُهْجَتِي
دَرِيئَةَ عَيْنَيْهِ وَلَمْ يَتَرَقَّقِ
وَمَا كُنْتُ مِمَّنْ يَدْخُلُ الْعِشْقُ قَلْبَهُ
وَلَكِنَّ مَنْ يُبْصِرْ جُفُونَهُ يَعْشَقِ
رَمَانِي فَأَصْمَانِي فَسَحَّتْ هَوَاطِلاً
دُمُوعِي فَأَذْكَتْ لَوْعَتِي وَتَحَرُّقِي